يشدني الحنين دائماً إلي الكتابة عن الأهلي منذ سنوات خلت فأجد نفسي عاجزاً عن ذلك و ليس هذا تقصيراً مني أو أني لا أملك أدوات الكتابة فالقضية أكبر من ذلك !و هي شعوري بأني مهما صغت من عبارات و مهما أخترت من روائع الكلم فأني لن أستطيع أن أكتب عن الأهلي ما يستحق .
لأنه كبير بحجم هذا الكون ... كبير بجماهيره التي تنشر من الكتّاب أن يكتبوا بقلوبهم لا بأقلامهم .
فأبحث في جعبة الخواطر و الأفكار عن ذلك فأكتشف أنها صغيرة أمام الأهلي العملاق .
أمني النفس في أن أكتب الأروع و الأجمل عنه لأنه يسكنني ، أهتف بإسمه مع كل نبضة من نبضات قلبي مع كل دفقه دم تسري في جسدي فلا يقنعني ما أكتب إلي درجة يستحيل معها أن أرضى عن ما كتبت فيكون مصير هذه الكتابات أدراج النسيان .. أتمنى أن تجري على لساني روائع القول و أبلغه لأنثرها حبات من اللؤلؤ على كل الصفحات ليعرف الناس أن أهلاوياً لا يزال في ذاكرته الكثير ليبوح به و ليكتب بمداد من العشق المتدفق عبر مساحات القلوب عن الأهلي الزعيم
لأنه كبير بحجم هذا الكون ... كبير بجماهيره التي تنشر من الكتّاب أن يكتبوا بقلوبهم لا بأقلامهم .
فأبحث في جعبة الخواطر و الأفكار عن ذلك فأكتشف أنها صغيرة أمام الأهلي العملاق .
أمني النفس في أن أكتب الأروع و الأجمل عنه لأنه يسكنني ، أهتف بإسمه مع كل نبضة من نبضات قلبي مع كل دفقه دم تسري في جسدي فلا يقنعني ما أكتب إلي درجة يستحيل معها أن أرضى عن ما كتبت فيكون مصير هذه الكتابات أدراج النسيان .. أتمنى أن تجري على لساني روائع القول و أبلغه لأنثرها حبات من اللؤلؤ على كل الصفحات ليعرف الناس أن أهلاوياً لا يزال في ذاكرته الكثير ليبوح به و ليكتب بمداد من العشق المتدفق عبر مساحات القلوب عن الأهلي الزعيم